إعلان

السبت، 3 سبتمبر 2016

أبو إسحاق إبراهيم بن وزمر الصنهاجي الحجاري


لَئِنْ كَرِهُوا يَوْمَ الوَدَاعِ فإِنَّنِي ...
               أَهيمُ بِهِ وَجْداً لأَجْلِ عِنَاقِهِ

أُصَافِحُ مَنْ أَهْواهُ غَيْرَ مُسَاترٍ ...

               وسِرُّ التلاقي مُودَعٌ في فِرَاقِهِ

وله:


أَلا إنَّها والله إِحدى الكَبَائرِ ...

               تَعُقُّونَ أَسْلاَفاً لَكُمْ بالمَآَثِرِ

مَتَى كانَ مِنْكُمْ مَنْ يَجُودُ لِقَاصِدٍ؟...

               مَتَى كانَ مِنْكُمْ مَنْ يَهَشُّ لِشَاعِرِ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق