لَئِنْ كَرِهُوا يَوْمَ الوَدَاعِ فإِنَّنِي ...
أَهيمُ بِهِ وَجْداً لأَجْلِ عِنَاقِهِ
أُصَافِحُ مَنْ أَهْواهُ غَيْرَ مُسَاترٍ ...
وسِرُّ التلاقي مُودَعٌ في فِرَاقِهِ
وله:
أَلا إنَّها والله إِحدى الكَبَائرِ ...
تَعُقُّونَ أَسْلاَفاً لَكُمْ بالمَآَثِرِ
مَتَى كانَ مِنْكُمْ مَنْ يَجُودُ لِقَاصِدٍ؟...
مَتَى كانَ مِنْكُمْ مَنْ يَهَشُّ لِشَاعِرِ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق