ولإبن زيدون:
ودَّع الصَّبْر محٌّب ودَّعَك ...
ذائِعاً من سرّه ما استودَعكْ
يقَرُع الِّسَّن على أن لَم يكُن ...
زادَ في تِلك الخُطَا إذ شَيَّعَك
يا أخَا البدر سَنَاءً وسَنًى ...
حَفِظَ الله زَماناً أطلَعك
إن يطُل بَعدَك ليَلِى فلَكَم ...
بِتُّ أشكُو قِصَرَ الَّليلِ مَعَك
ودَّع الصَّبْر محٌّب ودَّعَك ...
ذائِعاً من سرّه ما استودَعكْ
يقَرُع الِّسَّن على أن لَم يكُن ...
زادَ في تِلك الخُطَا إذ شَيَّعَك
يا أخَا البدر سَنَاءً وسَنًى ...
حَفِظَ الله زَماناً أطلَعك
إن يطُل بَعدَك ليَلِى فلَكَم ...
بِتُّ أشكُو قِصَرَ الَّليلِ مَعَك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق