ومن شعر ابن عبد ربه الأندلسي في أيام شبابه:
ودَّعَتْنِيْ بزفرَةٍ واعْتِناقِ...
ثمَّ نادتْ مَتى يكونُ التَّلاقِيْ؟
وَبَدَتْ لِيْ فأشرَقَ الصُّبحُ مِنها...
بَيْنَ تِلك الْجُيوبِ وَالأطواقِ
يا سَقِيمَ الْجُفونِ مِن غيرِ سُقمٍ...
بَيْنَ عَينيكَ مَصْرَعُ الْعُشَّاقِ
إنَّ يومَ الفِراقِ أفظعُ يومٍ...
لَيْتَنِيْ مِتُّ قبْلَ يومِ الفِرَاق
ودَّعَتْنِيْ بزفرَةٍ واعْتِناقِ...
ثمَّ نادتْ مَتى يكونُ التَّلاقِيْ؟
وَبَدَتْ لِيْ فأشرَقَ الصُّبحُ مِنها...
بَيْنَ تِلك الْجُيوبِ وَالأطواقِ
يا سَقِيمَ الْجُفونِ مِن غيرِ سُقمٍ...
بَيْنَ عَينيكَ مَصْرَعُ الْعُشَّاقِ
إنَّ يومَ الفِراقِ أفظعُ يومٍ...
لَيْتَنِيْ مِتُّ قبْلَ يومِ الفِرَاق