ومن أشعاره في مدة أسره، واستيلاء أمير المسلمين يوسف ابن تاشفين على بلده بأسره، قال:
أبى الدهر أن يقنى الحياء ويندما ..
وأن يمحوَ الذنب الذي كان قدما
فإن يتلقى وجه عتبي وجهه ...
بعذر يغشّي صفحتيه التذمما
ستعلم بعدي من تكون سيوفه ...
الى كل صعب من مراقيك سلما
سترجع إن حاولت دوني فتكة ...
بأخجل من خد المبارز أحجما
أبى الدهر أن يقنى الحياء ويندما ..
وأن يمحوَ الذنب الذي كان قدما
فإن يتلقى وجه عتبي وجهه ...
بعذر يغشّي صفحتيه التذمما
ستعلم بعدي من تكون سيوفه ...
الى كل صعب من مراقيك سلما
سترجع إن حاولت دوني فتكة ...
بأخجل من خد المبارز أحجما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق