أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي ...
يا شفائي منَ الجوى وبلائي
إنَّ قلبي يُحِبُّ مَنْ لا أُسَمِّي ...
في عناءٍ ، أعظِم بهِ منْ عناءِ!
كيفَ لا ، كيفَ أنْ ألذَّ بعيشِ ؟ ...
ماتَ صبري بهِ وماتَ عزائي!
أَيُّها اللاَّئِمونَ ماذا عَلَيْكمْ ...
أنْ تعيشوا وأنْ أموتَ بدائي؟
« ليسَ منْ ماتَ فاستراحَ بمَيتٍ...
إنما الميتُ ميتُ الأحياءِ »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق